
أقل شيء ممكن كدعم معنوي .. كلمة طيبة ..
يقول الشيخ محمد العريفي أن اليهود يقومون بالاتصال عليهم وتهديدهم ..
لماذا لانتصل نحن ، نطمئن عليهم ، ندعو لهم بالثبات والنصرة ..
اتصلت اليوم مع اثنتين من صديقاتي ..
ابتدأنا بـ : السلام عليكم غزة ؟… نحن أخوانكم من السعودية !
المكالمة الأولى كانت مع الخالة أم رمزي ..
سألناها كيف الوضع الآن .. قالت الآن القصف شغّال .. !
الثانية مع أرملة .. طلبت منّا الدعاء ولا غير ذلك ..
الاخيرة مع مواطن آخر أبو وسام ..وطلب السلام على قبر رسول الله صلى الله عليه وسلم .
مُكالمات أخرى لم تتم إجابتها الله أعلم لماذا !
شعرت كم سرّوا بالإتصال .. وشعرت بالقرب والتضامن..
حتى أن كانت لدقائق معدودة لكن أثرها كبير.
قال صلى الله عليه وسلم ” المؤمن للمؤمن كالبنيان يشدُّ بعضه بعضا ”
للاتصال بـ غزة:
– ادخل كود فلسطين (00970) ثم كود غزة 8
– ادخل سبعة أرقام عشوائية ابدأها بثلاثة أرقام اخترها من المجموعة التالية: (286-284-283-206-205-213)
– عرّف بنفسك – بلدك – تضامنك *
* شكرًا قلم حر – منال !
سوف اجرب
بصراحه لفته اخويه جميله
كل الشكر
جزاك الله خير نوودي ..
وجعله من ميزان حسناتك …
نودي شكراً..
🙂
:
الله يسعد قلبك
بجرّب الآن
بس أفكر إنه هم محتاجين أكثر من اتصال
أخاف اتصل وأواجه شي مو تمام بسبب الرعب والقصف 😦
يارب كن بعونهم يارب
نودي بعد إذنك
راح أنقل التدوينة ..
,
بارك الله في محاولاتك
Mr-Waleed
الووي
luo0oli
Dantil
جزيتم خيرًا لتضامنكم .. شكرًا
جربتها وجزاك الله كل الخير
بصراحه احسست بطعم الاخوه بالدين
جميل ان اتطمن على اخواني
كل الشكر
جزاك الله خير يارب .. صحيح والله شعور بالتضامن 🙂
سعدت بذلك .. شكرًا جزيلًا !
جزاك لله خيرا …
اللهم أغث أهل غزة، اللهم اكشف عنهم الكرب،اللهم عجّل بالفـرج..
يا ذا الجلال والإكرام.. يا حي يا قيوم برحمتك نستغيث…”
يا ودود يا ودود، يا ذا العرش المجيد، يا فعالا لما يريد…
نسألك بنور وجهك الذي ملأ أركان عرشك /ونسألك بقدرتك التي قدرت بها على جميع خلقك.
أغث أهل غزة، يا مغيث أغث أهل غزة،’
28/12/2008
بسم الله الرحمن الرحيم
إنا لله و إنا إليه راجعون
الجريمة المروّعة التي ارتكبها الكيان الصهيوني في غزة و المجزرة التي تعرض لها المئات من الرجال و النساء و الأطفال المظلومون كشفت مرة أخرى عن الوجه السفاح للصهاينة الذئاب الذي كان مختبئاً وراء أقنعة زيف الأعوام الأخيرة، و أنذرت الغافلين و المتسامحين بأخطار وجود هذا الكافر الحربي في قلب أراضي الأمة الإسلامية. مصيبة هذا الحدث المهول جليلة و فادحة جداً لكل مسلم بل لكل إنسان صاحب ضمير و شرف في أي مكان من العالم. بيد أن المصيبة الأكبر هي الصمت المشجّع لبعض الحكومات العربية التي تدعي الإسلام. أية مصيبة أعظم من أن تتخذ الحكومات المسلمة التي يجب أن تدعم أهالي غزة المظلومين إزاء الكيان الغاصب الكافر المحارب، أن تتخذ سلوكاً يجعل الساسة الصهاينة المجرمین يصفونها بكل وقاحة بأنها متناغمة مع هذه الجرائم الكبيرة و موافقة عليها؟
أي جواب سيكون لهذه البلدان أمام رسول الله صلى الله عليه و آله؟ و أي جواب سيقدمونه لشعوبهم المفجوعة يقيناً بهذه الفاجعة؟ لا شك أن قلوب الشعوب في مصر، و الأردن، و باقي البلدان الإسلامية اليوم دامية و طافحة بالدماء لهذه المجزرة التي جاءت عقب ذلك الحصار الطويل في الأطعمة و الأدوية.
حكومة بوش المجرمة بتاييدها لهذه الجريمة الكبرى في الأيام الأخيرة من عمرها المخزي، سوّدت وجه النظام الأمريكي أكثر من السابق و ضخّمت ملف جرائمها كمجرمة حرب. و قد أثبتت الحكومات الأوربية مرة أخرى و بعدم اكتراثها و ربما مواكبتها لهذه الفاجعة العظمى اثبتت كذب دعاواها في مناصرة حقوق الإنسان، و برهنت على مشاركتها في جبهة معاداة الإسلام و المسلمين.
و الآن، سؤالي من العلماء و رجال الدين في العالم العربي و رؤساء الأزهر في مصر هو: ألم يئن الأوان كي يشعروا بالخطر على الإسلام و المسلمين؟ ألم يئن الأوان للعمل بواجب النهي عن المنكر و قول كلمة حق عند إمام جائر؟ هل هناك حاجة لمساحة أخرى أوضح مما يجري في غزة و فلسطين للتدليل على تعاضد الكفار الحربيين مع منافقين الأمة من أجل قمع المسلمين كي تشعروا أنتم بالواجب؟
سؤالي من وسائل الإعلام و المثقفين في العالم الإسلامي و خصوصاً العالم العربي هو إلى متى تنتهجون اللاأبالية حيال مسؤولياتكم الإعلامية و الثقافية. هل يمكن لمنظمات حقوق الإنسان الغربية المفضوحة و ما يسمى بمجلس الأمن في منظمة الأمم المتحدة أن تُفضح أكثر من هذا؟
جميع المجاهدين الفلسطينيین و كافة المؤمنين في العالم الإسلامي مكلّفون بالدفاع عن النساء و الأطفال و الأهالي العزّل في غزة بكل الأنحاء الممكنة، و كل من يُقتل في هذا الدفاع المشروع المقدس فهو شهيد و يرجى أن يحشر أمام رسول الله صلى الله عليه و آله في صفوف شهداء بدر و أحد.
على منظمة المؤتمر الإسلامي أن تعمل بواجبها التاريخي في هذه الظروف الحساسة و تشكل جبهة موحّدة حيال الكيان الصهيوني بعيداً عن التحفظات و الانفعال. ينبغي معاقبة الكيان الصهيوني على يد الدول المسلمة. و رؤساء ذلك الكيان الغاصب يجب أن يحاكموا و يعاقبوا شخصياً لارتكابهم هذه الجريمة و فرضهم ذلك الحصار الطويل.
بمقدور الشعوب المسلمة تحقيق هذه المطالبات بعزيمتها الراسخة، و واجب الساسة و العلماء و المثقفين في هذه البرهة من الزمن أكبر من الآخرين بكثير.
إنني أعلن يوم الإثنين عزاءً عاماً بمناسبة فاجعة غزة، و أدعو مسؤولي البلاد لأداء واجباتهم إزاء هذا الحدث المحزن.
و سيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون.
السيد علي الخامنئي
8 دي 1387
29 ذي الحجة الحرام 1429
بداية السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بعد ان فعل الكيان الصهيونى ما بدا له من جرائم وظلم واحتلال اتجاه الشعب الفلسطينى بغزه هذا الشعب الذى عانى كثيرا لكن فى النهايه وبعد تدمير وقتل وجراح ختمت بالنصر لغزه بعد الاصرار على الصمود والنصرفهنياء لقتلاهم فهم فى الجنه واليهود فى النار ان بعد العسر يسر ويكفى ان جميع الاجيال الصاعده زرع فى قلوبهم الحقد والكره لاسرائيل وهذا سوف يكون دمارا لهم فى المستقبل والف مبروك لغزه انتصارهم على اليهودبايمانهم وعزتهم ومبارك لحماس وكتائب القسام هم الاسود فى وسط الغابات (فجر الاسلام .اسماء الطاهر)
بسم الله الرحمن الرحيم
بداية قال تعالى ” رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا ” رجال هم اللذين يقاومون في غزة هاشم فقد صبروا على البلاء والمحن فمنهم من نال اعظم ما يتمنى المسلم من هذه الدنيا ” الشهاده ” اسال الله ان يتقبلهم ويحشرنا معهم ومنهم من نال الحسنى الثانيه ” النصر المؤزر ” على انجس واجبن قوم خلقهم الله لعنهم الله انا ثقفوا . فهنيئا لكم اهل غزة الصابرون فان موعدكم الجنة ان شاء الله فلا تهنوا ولا تحزنوا يكفي انكم انتم الفئة الظاهرة على الحق لا يضركم من عاداكم اصبروا فالنصر اتي للاقصى لا محاله
قلوبنا ودعائنا دوما لكم بالثبات والنصر , واسال الله ان يدب الرعب في قلوب الاعداء ويا يدكم بالجنود الذين لا قبل لهم فيها . نصركم الله ونسال الله ان يبلغنا الشهادة في سبيله .
فاصبروا ورابطوا “فلا نامت اعين الجبناء ” .